روبرت جيسكارد أمثلة على

• في صيف 1074، اندلع القتال بين ريتشارد من كابوا وروبرت جيسكارد.
• في صيف 1074، اندلع القتال بين ريتشارد من كابوا وروبرت جيسكارد.
• في صيف 1074، اندلع القتال بين ريتشارد الأول من كابوا وروبرت جيسكارد.
• في صيف 1074، اندلع القتال بين ريتشارد الأول من كابوا وروبرت جيسكارد.
• سقطت كل من أمالفي وساليرنو بيد روبرت جيسكارد عبر نفوذ زوجته سيكيلغايتا.
• وبالتالي ونظرًا لعدم وجود حاكم بالغ، استسلمت أمالفي للنورمان بقيادة روبرت جيسكارد.
• وبالتالي ونظرًا لعدم وجود حاكم بالغ، استسلمت أمالفي للنورمان بقيادة روبرت جيسكارد.
• في عام 1077، حاصر ريتشارد من كابوا نابولي بينما فرض حصار روبرت جيسكارد حصارًا بحريًا.
• لحاجتهم إلى ملك قوي يحميهم في تلك الأيام المتقلبة، طرد الأمالفيون الدوق الرضيع واستدعوا روبرت جيسكارد في نفس العام.
• منحت صقلية في انتظار استعادة المسيحيين لها إلى روبرت جيسكارد كـ"دوق" في 1059 من قبل البابا نيقولا الثاني.
• زوجها شقيقها جيزولف الثاني من ساليرنو إلى جوردان الأول من كابوا كما زوج شقيقتها سيكيلغايتا من روبرت جيسكارد.
• زوجها شقيقها جيزولف الثاني من ساليرنو إلى جوردان الأول من كابوا كما زوج شقيقتها سيكيلغايتا من روبرت جيسكارد.
• قد تكون بويانو البلدة الرئيسية احتلت في العام السابق لمعركة تشيفيتاتي وربما تحت قيادة روبرت جيسكارد الذي أحاط بكتلة ماتيزي الجبلية.
• قاد همفري جيوش عائلتي الهوتفيل (يساعده أخوه غير الشقيق روبرت جيسكارد) والدرينغوت (يساعده ريتشارد درينغوت) في معركة تشيفيتاتي ضد القوات المشتركة للبابوية والإمبراطورية الرومانية المقدسة.
• ملحمته اللاتينية غيستا روبيرتي ويسكاردي (إنجازات روبرت جيسكارد)، هي واحدة من المصادر المعاصرة الرئيسية لغزو النورمان لجنوب إيطاليا وخصوصًا حملات روبرت جيسكارد دوق بوليا (1059-1085).
• ملحمته اللاتينية غيستا روبيرتي ويسكاردي (إنجازات روبرت جيسكارد)، هي واحدة من المصادر المعاصرة الرئيسية لغزو النورمان لجنوب إيطاليا وخصوصًا حملات روبرت جيسكارد دوق بوليا (1059-1085).
• شهدت الإمارة الساليرنية عصرًا ذهبيًا تحت حكم كل من غايمار الثالث وغايمار الرابع، ولكنها تقلصت تحت حكم جيزولف الثاني وسقطت في عام 1078 بيد روبرت جيسكارد الذي تزوج سيكيلغايتا شقيقة جيزولف.
• في حين أن معظم بوليا عدا أقصى الجنوب وباري قد استسلمت للنورمان خلال حملات الإخوة الكونتات وليام ودروغو وهمفري، فإن نسبة كبيرة من كالابريا كانت في أيدي البيزنطيين عند تنصيب روبرت جيسكارد عام 1057.